الأبطال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وكل عام وأنتم بألف خير مرحباً بالجميع لزيارة منتدانا
الأبطال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وكل عام وأنتم بألف خير مرحباً بالجميع لزيارة منتدانا
الأبطال
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الأبطال

القرآن الكــريم / المكتبة الإسلامية / طب رياضي / التغذية والصـحة / برامج تدريب ـ تخسيس ـ ثقافة رياضية / ثقافة عامة
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تفسير بعض آيات القرآن3

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الكابتن / يحيى يحيى طـــه
Admin
الكابتن / يحيى يحيى طـــه


المساهمات : 2600
تاريخ التسجيل : 24/04/2008

تفسير بعض آيات القرآن3 Empty
مُساهمةموضوع: تفسير بعض آيات القرآن3   تفسير بعض آيات القرآن3 Emptyالسبت ديسمبر 04, 2010 12:52 pm



مع عدم اشتهاره في الأول لا يقدح في نقله عنه، وإنما سمي الداعي مصلياً تشبيهاً له في تخشعه بالراكع الساجد. .( البيضاوى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

وقال العكبرى في التبيان : ـ
قوله تعالى لكن الراسخون): الراسخون: مبتدأ.
(وفِي العِلْم): متعلِّق به.
و (مِنْهُم): في موضع الحال من الضمير في «الراسخون».
(وَالمُؤْمِنُون): معطوف على الراسخون، وفي خبر «الراسخون» وَجْهَان:
أحدهما: (يُؤْمِنُون): وهو الصحيح.
والثاني: هو قوله: «أُولئك سَنُؤْتِيهم».
(وَالْمِقِيمِين): قراءةُ الجمهورِ بالياء، وفيه عدة أوجه:
أحدها: أنه منصوب على المدْح؛ أي وأعني المقيمين، وهو مذهب البصريين؛ وإنما يأتي ذلكَ بعد تمام الكلام.
والثاني: أنه معطوف على «ما»؛ أي يؤمنون بما أنزل إليك وبالمقيمين، والمرادُ بهم الملائكة.
وقيل: التقدير: وبِدِين المقيمين؛ فيكون المرادُ بهم المسلمين.
والثالث: أنه معطوف على «قبل»، تقديره: ومِنْ قَبْل المقيمين، فحذف قبل، وأُقيم المضاف إليه مقامه.
والرابع: أنه معطوف على الكاف في قبلك.
والخامس: أنه معطوف على الكاف في إليك.
والسادس: أنه معطوف على الهاء والميم في منهم.
وهذه الأوجهُ الثلاثةُ عندنا خطأ؛ لأنَّ فيها عَطْفَ الظاهر على المضمر من غير إعادة الجار.
وأمَّا «المُؤْتُونَ الزَّكاةَ» ففي رَفْعه أوجه:
أحدها: هو معطوف على «الراسخون».
والثاني: هو معطوف على الضمير في الراسخون.
والثالث: هو معطوف على الضمير في المؤمنون.
والرابع: هو معطوف على الضمير في يؤمنون.
والخامس: هو خَبَرُ مبتدأ محذوف؛ أي وهم المُؤْتُونَ.
والسادس: هو مبتدأ، والخبر «أُوْلَئِكَ سَنُؤْتِيهِمْ».
وَأُولئك مبتدأ، وما بعده الخبر. ويجوز أن يكونَ في موضع نصب بفعل محذوف؛ أي ونُؤْتي أُولئك.
( التبيان في إعراب القران)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ
قال تعالى: مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَكِن رَّسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًاــ الأحزاب 40(
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قال تعالى:
وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ (هود 117 (
ــــــــــــــــــــــــــــــــ قال تعالى:
َمَا نَتَنَزَّلُ إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ لَهُ مَا بَيْنَ أَيْدِينَا وَمَا خَلْفَنَا وَمَا بَيْنَ ذَلِكَ وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا (مريم 64 (
ـــــــــــــــــــــــــ قال تعالى:
وَمَا كَانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى حَتَّى يَبْعَثَ فِي أُمِّهَا رَسُولًا يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا وَمَا كُنَّا مُهْلِكِي الْقُرَى إِلَّا وَأَهْلُهَا ظَالِمُونَ القصص 59 (
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قال تعالى:
َما كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلاَ نَصْرَانِيًّا وَلَكِن كَانَ حَنِيفًا مُّسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ(آل عمران 67 (
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ قال تعالى:
مَّا كَانَ اللّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَآ أَنتُمْ عَلَيْهِ حَتَّىَ يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلَكِنَّ اللّهَ يَجْتَبِي مِن رُّسُلِهِ مَن يَشَاء فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَإِن تُؤْمِنُواْ وَتَتَّقُواْ فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ (آل عمران 179 )
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قال تعالى: يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا (مريم 28 )
ـــــــــــــــــــــــــــــ
قال تعالى: وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللّهَ بِالنَّاسِ لرءوف رَّحِيمٌ (البقرة 134 )
ــــــــــــــــــــــــــــــ قال تعالى:

وَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلاَّ أَن قَالُواْ أَخْرِجُوهُم مِّن قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ( الأعراف 82 )
ــــــــــــــــــــــــ قال تعالى:
فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَن قَالُوا أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ مِّن قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ(النمل 56)
ــــــــــــــــــــ قال الإمام الألوسي في تفسيره :
فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلاَّ أَن قَالُوۤاْ أَخْرِجُوۤاْ ءَالَ لُوطٍ} أي من اتبع دينه وإخراجه عليه السلام يعلم من باب أولى. وقال بعض المحققين: المراد بآل لوط هو عليه السلام ومن تبع دينه كما يراد من بني آدم وبنوه، وأياً ما كان فلا تدخل امرأته عليه السلام فيهم، وقوله سبحانه: {إِلاَّ} الخ استثناء مفرغ واقع في موقع اسم كان، وقرأ الحسن. وابن أبـي إسحق {جَوَابَ} بالرفع فيكون ذاك واقعاً موقع الخبر، وقد مر تحقيق الكلام في مثل هذا التركيب، وفي قوله تعالى: {مِّن قَرْيَتِكُمْ} بإضافة القرية إلى ـ كم ـ تهوين لأمر الإخراج، وقوله جل وعلا: {إِنَّهمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ} تعليل للأمر على وجه يتضمن الاستهزاء أي إنهم أناس يزعمون التطهر والتنزه عن أفعالنا أو عن الأقذار ويعدون فعلنا قذراً وهم متكلفون بإظهارما ليس فيهم، والظاهر أن هذا الجواب صدر عنهم في المرة الأخيرة من مراتب مواعظه عليه السلام بالأمر والنهي لا أنه لم يصدر عنه كلام آخر غيره.
(الألوسي)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قال تعالى:
فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَن قَالُوا اقْتُلُوهُ أَوْ حَرِّقُوهُ فَأَنجَاهُ اللَّهُ مِنَ النَّارِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
(العنكبوت 24)
ــــــــــــــــــــــــــ قال الإمام الألوسي في تفسيره :
{ فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ} بالنصب على أنه خبر كان واسمها قوله تعالى: {إِلاَّ أَن قَالُواْ ٱقْتُلُوهُ أَوْ حَرِّقُوهُ }
وقرأ الحسن. وسالم الأفطس بالرفع على العكس، وقد مر ما فيه في نظائره، (الألوسي )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قال تعالى: أَئِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ وَتَقْطَعُونَ السَّبِيلَ وَتَأْتُونَ فِي نَادِيكُمُ الْمُنكَرَ فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَن قَالُوا ائْتِنَا بِعَذَابِ اللَّهِ إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (العنكبوت 29}
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
َ قال تعالى: مَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلاَّ أَن قَالُواْ ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ (آل عمران 147 )
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ وقال العكبرى في التبيان : ـ
قوله تعالى: (وما كان قولهم): الجمهور على فتح اللام على أنَّ اسْمَ كان ما بعد «إلاّ» وهو أقْوَى مِنْ أن يُجعل خَبراً والأولَ اسماً؛ لوجهين:
أحدهما: أنَّ (أَنْ قَالُوا): يُشْبِهُ المُضْمَر في أنه لا يضمر؛ فهو أعرف.
والثاني: أن ما بعد إلا مثبت؛ والمعنى: كان قولهم رَبَّنا اغْفِرْ لنا دَأبهم في الدعاء.
ويقرأ بِرَفْعِ الأول على أنه اسْمُ كان، وما بعدَ إلاَّ الخبر.
(فِي أَمْرِنَا) يتعلَّق بالمصدر، وهو إسرافنا.( التبيان في إعراب القران )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قال تعالى:
َإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ مَّا كَانَ حُجَّتَهُمْ إِلَّا أَن قَالُوا ائْتُوا بِآبَائِنَا إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ( الجاثية 25)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ قال الإمام القرطبي في تفسيره :
قوله تعالى: {وَإِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ} أي وإذ تُقرأ على هؤلاء المشركين آياتنا المنزلة في جواز البعث لم يكن ثَمَّ دَفْعٌ {مَّا كَانَ حُجَّتَهُمْ إِلاَّ أَن قَالُواْ ٱئْتُواْ بِآبَآئِنَآ} «حُجَّتَهُمْ» خبر كان، والاْسم «إِلاَّ أَنْ قَالُوا ٱئْتُوا بِآبَائِنَا ـ فإن قلت لم سمى قولهم حجة وليس بحجة؟ قلت: لأنهم أدْلَوْا به كما يُدْلِي المحتج بحجته، وساقوه مساقها فسُمّيت حجة على سبيل التهكم. أو لأنه في حسبانهم وتقديرهم حجة. (القرطبي) :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ
قال تعالى: فَكَانَ عَاقِبَتَهُمَا أَنَّهُمَا فِي النَّارِ خَالِدَيْنِ فِيهَا وَذَلِكَ جَزَاء الظَّالِمِينَ ( الحشر 17 )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قال الإمام النسفي في تفسيره :
{ فَكَانَ عَـٰقِبَتَهُمَآ} [الحشر:17] عاقبة الإنسان الكافر والشيطان {أَنَّهُمَا في ٱلنَّارِ خَـٰلِدِينَ فِيهَا} [الحشر:17] {عَـٰقِبَتَهُمَآ} خبر «كان» مقدم و«أن» مع اسمها وخبرها أي في النار في موضع الرفع على الاسم و {خَـٰلِدِينَ} حال {وَذَٰلِكَ جَزَآءُ ٱلظّٰلِمِينَ * يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱتَّقُواْ ٱللَّهَ} في أوامره فلا تخالفوها ـ (النسفى )
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://almosare.yoo7.com
 
تفسير بعض آيات القرآن3
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأبطال :: الفئة الأولى :: قرآن كريم-
انتقل الى: